أهمية نظرية الذكاءات المتعددة



أهمية نظرية الذكاءات المتعددة
1- ملاحظة سلوك الطالب في الصف. 2 – ملاحظة سلوك الطالب أثناء وقت الفراغ في المدرسة.
3 – سجل الملاحظات الخاص بالمعلم.
4 – جمع وثائق الطلبة (الصور- الأشرطة- النماذج- الأعمال المقدمة).
5 – ملاحظة سجلات المدرسة.
6 – الحديث مع المعلمين.
7 – التشاور مع أولياء الأمور.
8 – النقاش مع الطلاب.
9– إجراء اختبارات تحديد أنواع الذكاء.
 
الاستفادة من نظرية الذكاء المتعدد في الصف
 
يستدل من جاردنر وتناوله للذكاءات المتعددة على وجود اثر للبيئة المحيطة على تطوير انواع الذكاء، لذلك من الضروري ان يكون المعلم مدركا لوجود هذه الانواع من الذكاءات حتى يستطيع التعامل معها ويكون قادرا على تطوير انشطة تساهم في المحافظة عليها وتطويرها وذلك باستخدام الطرق المناسبة، وإظهار المرونة في اختيار طريقة التعليم بحيث يتم اختيار الطريقة التي تناسب الطلبة وتؤدي الى تطوير انواع الذكاءات المختلفة. كما ينبغي على المعلم ان يعي انواع الذكاءات المتعددة لدى طلبته وكيفية مخاطبتهاوتطويرها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق